جامعة الحياة... هل نفهم أسرارها؟
هنا يبدأ المشوار وتبدا الحكاية التي قد كتب قدرها قبل ان نأتي ومحال ان تتغير لكننا بإمكاننا فهمها وإدراكها ودراستها لكي نعتاد عليها معايشتها ونتأقلم معها بالشكل الصحيح هي الحياة. نحن نعيش في هذه الحياة وكل منا يعمل على اجتياز وإنهاء أسطورته كواجب لا أكثر فيركز وينتبه على السبب الذي قد جاء من اجله وهو اجتياز وإنهاء تلك الأسطورة فقط ولكن بعضنا يجتاز هذه الأسطورة لكن يعيشون وينتبهون وينعمون بجمال كل ما يمر حولهم أثناء مشوارهم للنهاية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق